Pages

Thursday, September 29, 2011

يارب

الا تفكر فى يوم لماذا يبعث الانبياء ؟؟ والله ان فى ذلك رحمة من عند الله عزوجل فى قوله فى حديثه القدسى "لو خلقتموهم لرحمتموهم" الله" سبحانه يرسل الانبياء بشر مثلنا خصهم من الحق مما كرمهم بالعصمة من الخطأ لكى يعرفونا ماهو الحق وماهو الدين وان عمل اولئك الذين كرمهم الله لهو متتابع ومتكامل وغير منفصل وكان ارسال خاتم الانبياء "عليه الصاة والسلام" للناس جميعا وذلك هو الاختلاف وجعل من التبى صلى الله عليه وسلم انسانا متعرض لكل ما يتعرض اليه البشر من مصائب الدهر جعله يفقد ولده ويطرد من بلده ويكذب من قومه ويهزم فى احد المعارك ويسحر له ويمرض ويموت وهو فى سنت الثالثة والستين من عمره كل هذا لكى تعرف كل الامة ان ماحدث لافضل الخلق سيحدثم لمن من دونه وعليكم انتم ايها العباد ان تتعظوا فيما فعله الرسول صلى الله وسلم عليه فى تلك المواقف تستفيد منه فى تجاربه فى الحياة وتتبعه وكيف تعامل مع المشكلات بحكمة وبالصبر والصلاة والجلد والقوة والرزانة  لانه يعلم ان "الله" معه لماذا نحن نتناسى ان الله معنا فى كثير من الاحيان ؟؟وانه مولانا ونعم النصير والتوكل عليه فى كل شىء والعمل هو حل جميع المشكلات لانه هو شرط توفيق الله فعلينا نحن بنى البشر ان نعمل ونتوكل على الله ونثق فيه جل جلاله ونستمع كلامه سبحانه من كتابه العزيز واحكامه التى نصها فى ذلك الكتاب العودة الى الله تحمى القلوب وتكسبها الهدوء فى ظل ذلك الجو المشحون بالدنا والمشاكل الصعبة التى نبحث فيها عن حل لن يات الا من عند رب العباد فدعونا نضيع عصبيتنا بما فى ذلك المقطع
http://www.youtube.com/watch?v=Vqfy4ScRXFQ
 ياريت تكونوا شوفتوه والله الموفق والمستعااان


Tuesday, September 27, 2011

الازهر"

أوقفت سلطات ''الأمن الوطني'' بمطار القاهرة،  الدكتور عمرو الشوبكي، الباحث والمحلل السياسي، في مطار القاهرة أثناء عودته من بيروت. "الخبر دا ذكر فى عدد كبير من المواقع الالكترونية ولكن لم يأت من اى جهة مسئولة تعليق عليه ولكننا مازلنا نطلب ماهى سلطات ذلك الجهاز الخفى وماهى اهدافه نريد الحقيقة والشفافية نريد المراقبة القضائية عليه لانريد تغيره هو تغيير اسمه فقط ولكن ايضا تغيير هيكلته ووظيفته واسلوبه  لماذا بعد ثورة عظيمة لا نظل نعتم على معلومات ونفتقد لشفافية العرض هل التفكير القديم ايضا مسيطر على القيادات الصغرى وليست العليا فقط فستكون مصيبة والله الاعلى والراعى
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر بمكتبه آن بترسن سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة، حيث عبَّر لها عن ألمه واستيائه عن بعض التصرفات المسيئة للمواطنين الأمريكيين المسلمين بأمريكا، "هذا الخبر ايضا عظيم جدا جدا جدا فهو رجوع لدور الازهر وقوة تأثيره حتى لوكانت غير ملموسة وفعالة لكنها فى نفس الوقت موجودة بالقول وهذه خطوة للامام بشكل كبير لان الازهر فى ايام الحكم السابق فقد دوره وهعيبته ولم يفقد علمه وعندما عاد له الاستقلال والهيبة اعاد معه الكثير من قيمة مصر التى اعظم مافيها ازهرها منارة الاسلام فى كل مكان ومن تائل دور الازهر فى الفترة الماضية اهمل صغارنا ماهو الازهر لم يدركوا قيمته ولا عظمته ولا حتى شيوخنا ولا الطالب الازهرى لم يكن للازهر قناة رسمية وهذا الى الان لم يكن للازهر طريق يدخل من خلاله الى السياسة ويعبر عن موقفه السياسى النابع من اصالته الدينة وقل الطلب على الازهرين اصبحنا نتكلم فى دعاة وليسوا شيوخ زاد الفهم السىء للدين عن اللناس وابتعده عنه اقسم ان ذلك بسبب الازهر وتراجع دوره ولسة فيه كلاام كتير بس اللى يقرا

Monday, September 26, 2011

جيفارا "سب وقذف"

اتفقت ام اختلفت مع البشر ولمن علينا جميعا ان نحترم الانسان صاحب المبدأ والفكرة التى يدافع عنها بروحه ودمه ننصبه بطلا دافع عن اعتقاد موضع نقاش حتى الان ولكن عندما تجد بطلا يدافع عن قضية حقيقة قضية ذات مغزى انسانى يضحى بها بدمه وحياته ومجهوده وراحته يعيش بطلا ولكنه لايشعر بقيمته وبعظم مافعله انه "تشى جيفارا" وتشى بمعنى رفيق السلاح والكفاح رجل دافع عن قضيته فى بلاد لم تكن وطنه فى كوبا والكونغو او زئير سابقا و بوليفيا التى قتل فيها جيفارا كان يحكمه مبدأ واحد وهو الحرية الصارخة الانسانية فهو اختلف مع من احترموه واحبوه من زملاء الثورة فى التعامل القوى للحكومة الثورية الكوبية و خلافالته مع كاسترو لمجرد احساسه ان ممارسات الحكومة الكوبية الثورية حكومة تقوم بتصرفات قمعية ضد شعب لم يريد جيفارا بطولة او قيادة اراد هدفا لم يريد ان يكون متصدرا للاعلام ولكن الاعلام يبحث عن الشخصيات الاسطورية العظيم مات جيفار ا بعد ان كان يحارب فى بوليفا من اجل الحرية ووقوفه ضد الممارسات الامريكية فى قارة امريكة اللاتينة كل هذا يؤكد لك ان الشخصية العظيمة تفرض على الجميع احترامها والتكلم عنها فجيفارا مات  من زمن طويل ولكن يذكر التاريخ الى الان  تحيا   ...... جيفارا ........ تحيا الحرية  

اما بخصوص تويتر تعليقا على " ان تم تأجيل اول قضية سب وقذف عبر تويتر" يذكرنى تماما بفكرة المحامى الغيور على الرئيس الذى كان يرفع قضايا على الصحفين من  اجل رجوع حق الرئيس اللى هو متنازل عنه لماذا نعودر للوراء ارجوكم تقدموا للامام ولا تعودوا للخلف هل نفس التفكير مازال موجود؟؟ هل كانت الثورة ثورة سياسية ام تنويرية للتفكير ؟؟ وتغير؟؟ هل سنرى صحفين ونشطاء وراء القضبان؟؟ لو نفس التفكير موجود اطمئنكم ان ذلك فى القريب العاجل؟؟ لماذا لايوجد احد يغير على هذه الثورة ويبعد بها عن ممارسات قديمة اسطورية خلعت مع النظام؟؟ ولسة فيه كلام كتير بس اللى يقرا

 

Sunday, September 25, 2011

التزوير واحد بس وشوشه كتيرة

فى بعض الاحيان نبعد عن المشكلة  الابرز فى التحول الديموقراطى الذى نرجوه وهو الشعب  علينا ان نضبط غند الشعب المعاير التى يختار مرشحينه بها للانتخابات القادمة سواء برلمانية او رئاسية او ى انتخابات ليست المشكلة فى قوائم نسبية او كاملة فرديات وعصبيات المشكلة فى  من يختار لسنا اوصياء عليه لا سمح الله بذلك ولكن للتوعين لن اقول لك "من تختار؟؟ ولكن اقول لك "كيف تختار؟؟ طب المواطن اللى حينتخب دا المفروض يبقى رايح وهو ايه؟؟؟ انا اقولك  اولا لازم يبقى عنده فلوس واجر يكفيه هو وولاده ومش محتاج ؟؟ علل "حتى لايأخذ اموال مقابل صوته ولا يلجأ لبيعه معللا انه لايملك قوت يومه حتى يحلم بالحرية لان فقره سجن فى حد ذاته  وهذا ليس خطأه" وايه كمان؟؟؟ انا اقولك  " لازم المواطن ده ابنه يكون شغال نظرا لكفأته او نشيل الواسطة بشكل عام  وده مستحيل نظرا لان عضو مجلش الشعب عندنا مش نائب هو سمسار لذلك لازم نلغى عنه مسألة الوظائف ودى تيجى من السادة الوزراء والحكومة " لازم الراجل يحس ان المعيار الوحيد فى حل مشكلة البطالة فى مصر "الكفاءة عندك تبقى موجود مش ببابا يعرف مين ؟؟ لازم يكون حاسس انى انا وانا رايح احط صوتى بحدد مصير بلد  ومستقبل دستور ونظام حنتمشى عليه " يعرف  ان صوته بقى ليه قيمة بدم شهداء عظام ضحوا من اجل وطن غالى جدا بس كان  مغتصب الفكرة بتدور فى حل واحد وهو المسئولية  الانتخاب مسئولية واوعى توعى الناس وتقول اختاروا ايه؟؟ قولوا "اختاروا ازاى؟؟؟ حط ليهم مصلحة البلد فى صوتهم مش فى اتجاهم وكل واحد يحكم ضميره قبل الصندوق ويفكر مين اللى اتظلم فى عهد النظام السابق ومين اللى كان معاه ؟؟ واللى كان معاه هو هو مع التيار النهاردة ثورة هو ثورجى النهاردة نظام هو نظامى  اختار اللى مبادئه عمرها ماتغيرت اوعى ترجع اى حد من نظام ظلمك من نظام خلى حالك زى ماهو فقر وظلم وطغيان وتزوير واعرفه دا فيوم حيقول موافقة وانتا فى بيتك حتقول "لا" دا اللى حيجيب مزورين جدد بس بوشو ش تانية  ولسة فى كلاااااااااام كتير بس اللى يقرااا"

"شعب ثائر ....حكومة مستثورة ..... مجلس مستقر"

قد يتميز العسكر بالانظباط اللامحدود والعمل الجاد المتفادى وعدم الفساد او الافساد وبالمجهود الوطنى فى خدمة البلاد والعباد ولا يقدر احد على مجرد التشكيك فى وطنية شخصيات عظيمة ضحت من اجل خدمة البلاد وحمايتها واحترام سيادتها  ولكن هل احترم "العسكر" الناس الذين ضحوا من اجل سيادة الحرية فى البلاد ؟؟ وهل يتساوى "تحرير الارض من العدو الخارجى" و "تحرير الارض من العدول الداخلى"؟؟ نعم يتساوى الاثنان فى القدر والتفانى والتضحية ويتساوى دم الشهداء الاحرار فى الجانبين "الاشراف فى الجانبين؟؟
نعم ارى ان "العسكر" اضاعوا فرصة كبيرة لانجاح الثورة بقدر اكبر وكانوا تركوا دور حمايتها بالمشاركة فيها وبشكل كبير وكان التاريخ سيشهد لهم بذلك ,ولكنهم ظلوا يفرقون نسيج خيوط الثورة من الشباب بالتخوين والحديد والنار  والطوارىء والاستفتاء ؟ هل حمى العسكر الثورة ممن فعلوها؟؟ وقاموا بها ؟ هل نحمى "الابن" من "الام"  ؟؟ام انت "الام" التى وضعت لنا الثورة؟؟ لماذا اخترت ان تكون ضد سباب الثوار؟؟ لماذا جعلت الاستفتاء علامة شرعيتك؟؟ هل تحتاج لنيل شرعية من استفتاء لم يشارك فيه كل شعب مصر؟ كل مايحدث من التعامل مع الثورة هل هو وليد الظروف ام وليد القصد؟؟ ولماذا احرج العسكر من احتضانه لشباب الثورة؟؟ لماذا لم يكون المجلس العسكرى والثوار فى معسكر واحد؟.؟ تخيل بالتاكيد ستكون الثورة اكثر قوة بالجانب الاقوى فيها وهو الشعب وليس العسكر؟؟ لماذ لفظ العسكر الثورة من احضانهم؟؟ ووضعوها فى حضن الفوضى وعدم الاستقرار؟؟ لماذا جعلوها وجها للتخريب واستهجان لهيبة الدولة المصرية؟؟ لماذا حولنا الدولة الى معسكرين لماذا لم نجعلها بلدا ثورية ثورة تهدم فاسد وتبنى عادل ؟؟ هل العسكر يخافون من الثورة؟؟ ام يكرهوها لانها كلفتهم مسئوليات لم يتعودا على تقلدها؟؟ هناك اسئلة كثير على لغز تعامل العسكر مع الثورة وكيف يروها؟؟ ويروا من قاموا بها ؟ ومن ايدها ؟؟ وكيفية حمايتهم لها اسئلة صعبة جدا واصبحا "شعب ثائر....وحكومة مستثورة ....ومجلس مستقر" ولسة فيه كلاام كتير بس اللى يقرا  "عزازى"

Saturday, September 24, 2011

جوعى كان كفراااااااااااااااان؟؟؟

وكيل صحة البحيرة باكياً: كيف يقابل طبيب ربنا وهو مضرب؟! 

وقال ''نعمة الله'': ''أثناء وجودي بمستشفى وادى النطرون غفوت من التعب فرأيت في المنام لفافة بيضاء وعندما فتحتها رأيت طفلاً رضيعاً على فمه رغاوى بيضاء، وعندما رآنى قال لي: يا عمو إنت دكتور، فقلت له: نعم، فقال: ذهب بى أبى وأمى إلى المستشفى ورفض الدكتور أن يعالجني فمت بين يديهم''.
'الله اكبر من كلام الحق الذى يراد به الباطل " نعم ان الطبيب له وظيفة مقدسة يقدمها للناس اختصه الله ان يكون يده التى يعالج بها البشر واسلوب لاتقربوا الصلاة الذى يتبع الان من كامل اجهزة الدولة وهل للطبيب اولاد كانوا يمكن ان يظهروا لوكيل وزارة الصحة فى البحيرة وهم يقولوا له احنا مش لاقين فلوس نأكل بها يا عماه يا ايها المسئول؟؟ والسؤال الاهم "هل تعرف معنى كلمة "مسئول ايها الطبيب؟؟ الادارى كيف نزعوا منك بهذا المنصب قلبك على اطباء لا يتقادون الا الاجور الزهيدة ؟؟ كيف تطالبهم ان يعالجوا الناس لوجه الله وهم يعولون الاسر؟؟ "ياخى دا اللى يحتاجه البيت يحرم على المسجد"؟؟ واذا كنت ترى ان الطبيب مهنة للزكاة بها عن نشاطك؟؟ كيف توفر لهم زاد يومهم ؟؟ لماذا جعلت كلية الطب لا يدخلها الا متفوقى مصر؟؟ طيب الناس كانوا من ثانوية عامة خدوا كرس طبى واتعلموا المهنة
حرام عليك ايها المسئول ان تضع من يضربون لمطالب مشروعة لايتقون الله فى مرضاته؟؟؟ الا للاتقان فى العمل اجر عند الله؟؟؟ وهل سيتقن عمله من غير المال الذى يعول به اسرته ويعيش عيشة كريمة؟؟ طب مفكرتش هو حيدخل ابنه لو تعب المستشفى ازاى؟؟ ادخال الدين كان يجب ان يكون من خلال الحديث الشريف " عجبت من رجل لا يجد قوت يومه ولا يخرج على الناس شاهرا سيفه" صدق النبى المختار صلى الله عليه وسلم ورحم ربى من يستخدم الدين لينافق واقع منصبه ويدمر نفسية شباب من اعظم شبابنا ومن اكثرهم تفوقا ورحم ربى اولئك الشباب الذين يتقاضون 300 و 400 جنيه ليعيشوا بهم وهم اطباء عظام وشباب رائع واكرر سؤالى "ما اجر حضرتك الشهرى؟؟ حتى لا تترك ولا تنضم للمطالب المشروع

اكبر الاحكام نفاذا

ان حكم التاريخ هو افضل الاحكام حكمة وجمالا فى نفس الوقت دستوره العدل والحق لان حكم التاريخ يشهد على الاحداث بعد فترة ودراسة وتمحيص لايأخذ بالعواطف بل يأخذ بالنواتج نواتج الاحداث واسبابها وظروف كل الاشخاص فيها لايزور التاريخ لان من يسطره لايكتبه لوقته حتى يخاف من الاشخاص بعكس الواقع الذى ظاهره النفاق والتحسين ولكن بعد ان تهدا الامور فالحكم الان على ثورة 23 يوليو والظباط الاحرار وربما بعض الاقلام تنتصر الان للزعيم "محمد نجيب" لان فى وقت الماضى مجرد الكلام على "نجيب" سوف يأخذنا الى مشاكل كبيرة مع التيار الناصرى ولكن الان رد له التاريخ جزء من دوره المهدور قولا وذلك لان مك كتب الان عن ذلك ليس له اى ميول الا الحق وليس عليه اى ضغوط الا الضمير وما اعظم الكاتب الواقعى عندما يعامل نفسه كمؤرخ دستوره الحق والعدل والانصاف لايتعصب لرأيه حتى لايضعفه ويدافع عن قضيته برقى لانفاق ولا مراء تلك الاطلالة على التاريخ نشتم منها رائحة عطرة من وحى العدل وعدم النفاق التى هى الان الاكثر انتشارا واختلاق الادوار لشخصيات ذات عرض اعلامى قوى والصاق تلك الانجازات بشخصيات لم تفعلها ولن تفعلها اهمال الشخصيات العظيمة حقا وليتنا نكرم الانسان وهو على قيد الحياة ولكننا لا نكرمه الا عندما يختلط الثرى بجسده ويقفل عليه القبر وتذكر انجازاته عندما يبقى تاريخا ويصبح فى دار الحق وفى تلك اللحظة التى نمر بها سيذكر التاريخ بالظبط ماذا حدث؟؟ قبل الثورة ؟؟ وبعد الثورة؟؟؟ واثناء الثورة؟؟؟ وكما قال المخلوع فى احد خطاباته سيكون التاريخ شاهدا على تلك المرحلة بكل تفاصيلها ينصف من ينصف ويعطى كل ذى حق حقه؟؟ولكن مانثق فيه ان تلك الثورة ستنصف شهداء الحرية حتى لو لم ينصفهم القضاء وستنصف خالد سعيد حتى لو لم ينصفه القضاء سيذكرهم ابطالا عظاما ضحوا من اجل وطن احبوه فاحتضنهم داخل ثراه ذهبوا الى دار حق ونريد نحن ان نحصل على حقهم ونحن فى دار الباطل وبعد اثبات اليوم الرابع والعشرين البراءة الرسمية ل "خالد سعيد" من تهمة الادمان سينطق التاريخ بذلك وسيذكر كل من نال من شرفه وشرف عائلته وكل من نال بشرف هؤلاء الشهداء العظام فاحذر حكم التاريخ لانه اصعب الاحكام واكبرها نفاذا ولسة فيه كلااااام كتير بس اللى يقرااا "عزازى

اليوم "قضية شهيد الطوارىء؟؟؟

اليوم الرابع والعشرين مسبتمبر استئناف محاكمة قتلة شهيد الطوارىء خالد سعيد "  التى اعطته الثورة وانتصرت له من "حشاش" عند جرائد الحكومة الممولة الى شهيد قتله اسلوب الداخلية الاجرامى فى التعامل مع المصرين "خالد سعيد" الاسم الابرز فى الثورة المصرية يجعلك تقول ان الانسان قيمته فى موته ويمكن ان لاياخذها فى حياته نعتذر ل "خالد سعيد" عن كل الاتهامات البزيئة التى نالت منه وهو فى رحاب الله من صحف قومية ومن الناس الذين ضللهم الاعلام الفاسد والذى تستمر بعض قيادته الى الان نعم كثر شهدائنا ماتوا عظاما ولم يكون كبارا ولا مشهورين ظلوا كبارا فى اعين انفسهم وقضيتهم حتى اختارهم الله  لم يكن لهم اى ميول سياسية او حزبية  لم يفيهم الكلام حقهم اضاعوا حياتهم للحرية واذا اعاوا لنا حقنا فعلينا رجوع حقهم اليهم ب"القصاص"  وهذا يكفى """ ان تشرف مدونى بشهداء الحرية " خالد سعيد "اولا" ثم
  • أحمد بسيوني31 سنة أب لطفلين : سلمى وادم
  • اسلام تاريخ الميلاد :1/3/1989 حاصل على ليسانس اداب
  • أحمد ايهاب 25 سنة عريس جديد
  • حسين طه : 20 سنة طالب بكلية الحقوق
  • عمرو غريب - 25 سنة - طالب بكلية الاداب
  • سيف الله مصطفى - 16 سنة - استشهد عن طريق الخطأ
  • محمد محروس - 29 سنة - مهندس ديكور
  • محمد عماد حسين - 23 سنة
  • محمد راشد
  • كريم - 29 سنة - مهندس - اب لطفلين
  • محمد عبد المنعم حسنين - 20 سنة
  • محمود سعيد - 14 سنة
  • اسلام رافت - احد شهداء العربية الدبلوماسية
  • ابهيم عبد الستار - 23 سنة
  • محمد جمال سليم
  • مصطفى الصاوى
  • غريب السيد: 44 سنة
  • غريب عبد العزيز عبد اللطيف: 45 سنة
  • حمادة لبيب: 30 سنة
  • مدحت طاهر : 26 سنة
  • محمد عاطف: 22 سنة
  • مصطفى رجب عبدالفتاح: 20 سنة
  • مصطفى محمود: 20 سنة
  • سليمان صابر علي: 40 سنة
  • هيثم حميدة 29 سنة
  • مصطفى أحمد ثابت - 18 سنة
  • إبراهيم مصطفى إبراهيم -- 20 سنة
  • الإسلام محمد سعيد عبد سلام -- 25 سنة
  • محمد إبراهيم -- 30 سنة
  • حسام محمد -- 18 سنة
  • محمد عبد الرحيم ابراهيم -- 22 - سنة (جندي)
  • أحمد فوزي علي -- 28 سنة
  • ابراهيم صبحي عبد الصمد - 14 سنة
  • أيمن عادل حسنين -- 20 سنة
  • كريم محمد محمد -- 15 سنة
  • صابر فهمي أبول -- 35 سنة
  • أحمد سالم محمود عبد -- 17 سنة
  • احمد سمير ابراهيم حمد -- 26 سنة
  • محمود اسماعيل عبد الكريم - 19 سنة
  • أحمد مجدي حسنين -- 20 سنة
  • محمود محمد محمد عبد الكريم -- 37 سنة
  • عبد الستار عبد سامية عبد الستار -- 42 سنة
  • عصام محمد محمود محمد خلاف -- 38 سنة
  • محمد مصطفى عبده علي السيد -- 20 سنة
  • رامي جمال -- 19 سنة
  • محمد صابر السيد حماده -- 35 سنة
  • عادل يوسف حسين -- 52 سنة
  • محمد سيد محمد السقا -- 17 سنة
  • عمر سعيد محمد علي -- 20 سنة
  • أميرة سمير شحاتة -- 17 سنة
  • ممدوح صابر عبده صديق -- 26 سنة
  • أحمد عبد اللطيف أحمد -- 22 سنة
  • حسين طه حسين -- 19 سنة
  • محمود نصر محمد أحمد -- 26 سنة
  • حمدي عادل العاطي عبد المجيد قاسم -- 26 سنة
  • توفيق محمد توفيق -- 70 سنة (اختناقا من الغاز المسيل للدموع
رحمهم الله وجمعنا معهم يوم القيامة      "عزازى"

هل من اعتذاااار ايها المسئول"""؟؟؟

تعاملت وسائل الاعلام والعقول المصرية مع تصريحات قائد المنطقة المركزية فى المجلس الاعلى تجاه شباب السادس من ابريل على انها حقيقة مسلم بها والاكبر التعامل فى حدود انها حكم وله حيثيات ايضا وهذا يخالف مبادء الثورة والتى تعنى دولة سيادة القانون ولتحليل ذ1لك الموقف من رؤيات متعددة اولا " اذا كانت مجموعات 6 ابريل قد تدربت فى صربياودول اوروبا وهدفها من ذلك تخريب البلاد والعباد فلماذا لم يتحرك جهاز الامن القومى لمنع ذلك وتقديمهم للعدالة"  ثانيا "هل التمويل هو تمويل فكرى او تمويل مالى اذا كان من الاساس؟؟ "  ثالثا "لا شك فى ان جماعة 6 ابريل احد الجماعات المشاركة فى الثورة بشكل كبير وهى جماعة وطنية وفى يوم من الايام كانت حكومة المخلوع تتهم جماعة الاخوان المسلمين بنفس الاتهامات التى لا اساس لها من الصحة وبنفس الطريقة " رابعا " هل اسلوب تخوين القوى الوطنية هو الاسلوب الامثل فى ظل الدعوة للتوافق بين القوة الثورية " خامسا "هل كان ذلك مقدمة للدخول فى دوامة الطوارىء والمحاكمات العسكرية؟؟ سادسا "هل ذلك هو نفس ما يتأذى منه الجهات الادارية المصرية من كيل الشائعات والاتهامات والتخوين الاعلامى هو نفس السلاح ضد جماعة 6 ابريل "؟؟؟ " هل هى بداية لتصفية جماعات وطنية اولا 6 ابريل ثم الالتراس ؟؟؟ سابعا " هل نحن بحاجة كادارة مصرية لخسارة المزيد من القوى الثورية وفى ذلك انكار لحقهم فيها؟؟؟ ثامنا " اذا كانت 6 ابريل تتلقى تمويل هل كانت الثورة مخطط خارجى   كل هذه الاسباب تكمن ضمن سلسلة تخوين القوى الوطنية اقتناعا براى "هتلر" اذا اردت ان تسيطر على شعب عليك "الامن _التخوين" ولابد لكل مسئول ان يعرف حجمه فى الدولة وان تصريحاته تصدقها العامة وعليه ان يكون لك اتهاماته دلائل
ويبدو ان الحكومة المصرية ارادت ان تقوم بتصرف خارق وان تتبع سلسلة الاملاك الكبيرة التى يملكها النشطاء وللاسف اليوم لم تجد اى ممتلكات الا فيلا لوائل غنيم من امواله الخاصة حلاله يعنى متخافش مش من صربيا لكن ما اسئله بعد التتبع هل من اعتذار لتلك الجماعة الوطنية واعضائها؟؟؟ هل من مسئول يعرف حجمه وحجم خطأه ويعتذر عنه؟؟؟ هل اعلن التليفيزون المصرى عن ذلك
؟؟؟ كما اعلن عن اتهامات التمويل والتدريب ؟؟؟ الاعتذار كافى لرد الاعتبار ولكن هل يقدر المسئول ولا كرامة القوى الوطنية مش مهمة؟؟؟ ولا دول شباب لكن الوية الجيوش لا تعتذر كل ما يحزننى انه لا تغير كنت فاكر المسئول حيعتذر لكن شكله للاسف حيصدق كلامه ويخلى الناس تصدق ؟؟؟ واكيد فى كلام كتير بس اللى يقرااااااااااا "عزازى"

عايزين اللى راح ....... قدامكم الميدان يابلطجية "هس العجلة الانتاجية"

ذلك المقطع الذى اخذته من اغنية "الجدع جدع والجبان جبان" للشاعر الكبير "احمد فؤاد نجم" الفاجومى  لو كنا نحتاج الى تضميد جراح الثورة التى اصبحت الان مفتوحة الجرح والجرح دخل اليه الكثير من الثلوث الذى سببه التباطىء والمماطلة فى طلبات ثورة اقر العالة عظمهتها وشرفها وقوتها اهينت الثورة واصبح اصحابها مفرقين بعضهم فى الانتخابات والاخر فى النضال الثورى والاخر مع تحية المجلس والاخر يرى الحكومة فاشلة فى تحقيق اهدافها كحومة انتقالية لم تحقق الثورة الى الان الا ازالة راس النظام الفاسد ومازالت الدورة الدموية فاسدة تسرى فى كل الجسد ويبدو ان الحكومة والمجلس لايعرفون انا الفساد فى مصر ليس مركزيا لان كل حاجة فى مصر مركزية الا الفساد منشر ومتوغل بين كل الاعضاء نجحت الثورة تعديل الدستور وليس ازالته وذى ذلك شك انه نجاح ولكن نعتبره نجاح "ماتوا فى حوادث عادية بس احنا اعتبرناهم شهداء" فشلت الثورة فى تطهير الاعلام وازالة منصب مايعرف ب "وزير الاعلام" ومازال كل من قبل الثورة هم من بعدها ولكن بلسان الخائفين على مجد الثورة الضائع فشلت الثورة فى تطهير القيادات الجامعية الا العمداء اللى هما بيستقيلوا "قوة ثورية غاشمة" والسبب ان الادارة المصرية تسير على القانون فشلت الثورة فى تطبيق قانون الغدر ورحمة الشعب المصرى من نواب الوطنى الفاسد والنواب المستقلين الفاسدين او مايعرفوا ب "مستقلى الوطنى" نجحت الثورة فى تغير التوقيت الصيفى وذلك نجاح باهر وقرار ثورى جدا من حكومتنا الانتقالية نجحت الثورة فى رحمة الشعب المصرى ستة شهور من "تامر امين" نجحت الثورة فى استرجاع روح كرامة المصرين نجحت الثورة ان المصرى قدر يشوف "وزيرين للداخلية فى ست شهور" نجحت الثورة فى اننا نحس ان المثقف الوحيد فى البلد مش فاروق حسنى  نجحت الثورة فى كشف معادن الشخصيات العامة المشرفة بس من غير قوائم عار احسن نجحت الثورة خلال ثمانية عشر يوما من ابطاء عجلة الانتاج فشلت الثورة فى القضاء على غلاء الاسعار فشلت الثورة فى التوافق   بس    "هل الثورة فشلت لوحدها كدا؟؟؟؟ ولا فيه حد فشلها  ...... لا فى ومنهم "ثوار_حكومة _مجلس _فلول _عقلية النظام السابق " ثوار تركوا اهدافها الحقيقة ودول قلبل جدا وثوار شافوا مصلحتهم "ودول كتير" وثوار لسة فى الميدان "دول بقى البلطجية " "فقط على شاشة تليفيزون مصر فى اخبار  مصر" والنوع الاخير هو احسن نوع بس من غير اخبار مصر والنشرة " حكومة لا عارفها انتقالية ولا تسير اعمال ولا دائمة  والمجلس اخذ من الثوار معطلين للعجلة ولا يحافظوا على الان العام وفلول والحمد لله الاكثر نشاطا وحرية اكثر من النشطاء السياسين النشطاء الفلولين اما بجد الفئة المظلومة هما "البلطجية " لانهم مصرين وفى نفس الوقت مش فلول ولا ثوار والمجلس والحكومة مبيحبوهمش كله كارهم بجد اكتر ناس يصعبوا عليك واكتر ناس تقدر تشوفهم على اخبار مصر بعيد عنك بيجوا صوت وصورة

قوائم الشرف وقوائم العار

كل التحية والتقدير والعرفان لك شخصية عامة تواجدت فى قوائم الشرف فى شتى الاصعدة والمجالات لما ادركوه من واجبات الشخص كونه شخصية عامة ومنها الانضمام للشعب وفهم مطالبهم والاعتراف بها ومشاركتهم فيها وقيادتهم فى بعض الاحيان ان كان اعلاميا او فنانا او رياضيا او مشهورا ويحسب لهم ايضا ادراكهم بقيمتهم وان تشجيعه ومساندته للناس تهون عليهم الكثير وتحسسهم بجدية مطالبهم وعرفانهم لجميل من صنعوا شهرتهم الحقيقة فبدون حب الناس لايتوجد نجومية ولا شهرة ولا اعلانات ولا نجاحات
ولكنى اعترض كل الاعتراض على مايعرف "بقوائم العار"  انتظر..... ارجوك؟؟؟ اعطى لك اسبابى المقنعة لذلك وهى ثلاثة اسباب
الاول وهو ان من لا ينحاز لمطالب الشعب الذى يدعمه لا يستحق ان يذكر اسمه او نتذكره بالخير او الشر فهو اقل بكثير من ذلك لانه ليس الشخصية التى نحزن لفراقها وابتعادها عن النسيج الوطنى واختيارها للسلطة  والسبب الثانى هو ان الشعب ذكى وقادر على الحكم على الشخصيات العامة وهو يرفع شأن من يريد ويحط من يريد فهى بمثابة المصفاة جيدة الصنع للشوائب والعملات النادرة والسبب الثالث ان بعمل قوائم العار صنعنا ابطالا للباطل والظلم ثبتوا على موقف خاطىء ظانين من ذلك عظمة الشخصنة وندرة العقلية  فهم لن ينساقوا وراء التيار فهم يخافوا على بلادهم من ثورة لم يكونوا يخافوا عليها من نظام سابق كانوا يعيشوا على ايديه ويتنفسوا من فضل زفيره وتلك الوجوه الاعلامية المنتشرة الان البطلة فى اعين البعض الجاهلة فى اعين البعض الاخر جعلنا منهم شوهات اعلامية لتبين رضانة الموقف وما استغربه كل الاستغراب الاعلام الذى لايحضر الا كل من كان فى قوائم العار ليبين قوة بطولاته وعظمة امجاده فى مقاومة التيار العام  واصبحوا من ضد الثورة هو الابطال ولكن لن ينصفنا فى ذلك الا التاريخ هو القادر على فلترة الشخصيات العامة والحكم عليها وهل هى تقف مع الشعب ام تقف مع السلطة ومعرفة هل كان تلك بطولة ام جبن نعم اخطأ عندما اعطينا تلك الشخصيات اكبر من حجمها الطبيعى وانتظرنا منهم ما لاينتظر من امثالهم فالثورة نجحت برغم عنهم ومهاجمتهم لها فعليهم ان يؤمنوا بها او يظلوا صاميتن ولسة فيه كلاااااااااااااام كتير بس اللى يقرا "عزازى"


اصلى "العناد يورث التنحى" بعيد عنك

فى يوم 22 سبتمبر ارى نفسى اخرج من يوم كله احباطات وتعب نفسى غير عادى فحالة الطوارىء ممتدة والفترة الانتقالية تزداد اكثر مما يجب والاهلى يخرج من الكأس ويودع البطولة الغالية "ومش عارف ليه؟؟؟ وجوزيه يحبطنى وقبله اكيد ويوميا مع المجلس العسكرى واكيد حكومة الدكتور شرف الثورية جدا وذكرى رفض التوريث فى الاسكندرية ومجلس الوزراء يردد ان الاضرابات تهدد الامن العام واكيد تهز استقرار البلاد وعقبال مايبقى المدرسين مندثين بيتمولوا من دولة محبة للعلم وهذا يمكن ان تسمعه فى التليفيزيون المصرى وارى فى "عدم اللامؤاخذة " ثورتنا المجيدة ان بعض الناس فهموها انها سياسية فقط وبالتالى ترى ان بعض المطالبين ببعض الاهداف التى قامت  الثورة من اجلها اصبحوا ثورة مضادة او "فلول" يريدون تعطيل "عجلة الانتاج" بالرغم من لن الثورة قامت من اجل تحسين الاوضاع المعيشية وليست السياسية ليتهم يشعروا ان ثورة يناير ليست سياسية بالكل ولكنها اجتماعية بالقطع وسياسية بالجزء والصعوبة الكبر ان ذلك الاعتقاد موجود عنتد المجلس العسكرى والحكومة بدليل اننى كنت اشعر اننا سنسمع بيان من تليفيزيون اسامة هيكل " نحذر كل من فى نقابات المعلمين ان هناك عناصر اثارية تتجه اليكم" كل هذا يحدث ولا نريد ان نحل المشكلة "كيف ياع بقرى زمانك؟؟؟؟ اكيد دلوقتى بتقول كدا" الحل هو تقدير مطالب هؤلاء الناس والايمان بها قولى مثلا "هو ايه اللى يخلى المدرس عايز يضرب ؟؟؟ هناك سببين الاول "انه اتولد وهو مضرب على التعليم وغاوى اضرايات وواخده هواية وهو ضد الثورة وبيشوها او الثانى "ان الراجل ده بجد عنده مطالب مشروعة " طبعا السبب الاول خاطىء لانه مش حيوقف حاله عشان حاجة صغيرة للدرجة دى ولكن لانه يملك بعض المطالب المشروعة فالمدرس اللى بياخد 250 جنيه فى الشهر اكيد مش حيعلم العيال و اكيد حيلجأ للدروس واكيد المدرسة اللى بتدى مدرس المبلغ ده مش مدرسة من الاساس طيب بالله عليك دا مبلغ بعطى لواحد عنده عيال او بيفكر يبقى عنده عيال الحاجة الوحيد اللى ممكن نقضى بالمبلغ ده هو انه يشترى كفن يودى الحنوتى الباقى وممكن ميدفنوش وما اتعبنى اكثر هو رد فعل حكومة جاءت للثورة ومن الثورة جعلتهم اعداء مفيش استجابة مفيش مطالب فى دراسة يعنى الولاد مقطعين نفسهم من التعليم طب قو للولاد بتوع ابتدائى كدا الدراسة اتاجلت ده ممكن يحط صورة رئيس الوزراء بدل صورة ابوه وبخلاف النقطة السابقة لاننى سادخل بذ1لك فى حزمة من يريدون ايقاف البلد لمصلحتهم الشخصية فبلاش ولكننى ارى ان الناس يجب ان تعامل بطريقة حل المشكلة وليس العناد "ده العناد يولد الكفر" وشعبك كفران خلقة ف ليه؟؟؟؟ الانحناء للشعب وسماعه حق على كل مسئول ومفيش حد يمكن اهماله فى اى جزء من المنظومة المجتمعية واكيد فى كلااااااااااام تانى كتييييييييير بس اللى يقرا  "عزازى"

يونيو 2012 عليك بخير وكل سنة وانت طيب

عندما تسال احد اعضاء المجلس العسكرى عن حالة الطوارىء يقول " أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة لم يصدر قراراً بإعلان أو مد حالة الطوارئ، لافتا إلى أن حالة الطوارئ معلنة بالقرار الجمهورى رقم560 لسنة 1981، وتم مدها بمقتضى القرار الجمهورى رقم 126 لسنة 2010 الذى نص فى المادة الأولى منه على مد حالة الطوارئ المعلنة بالقرار الجمهورى رقم 560 لسنة 1981 لمدة عامين اعتبارا من أول يونيو 2010 وحتى 30 يونيو 2012، وأصبح له قوة القانون بموافقة مجلس الشعب عليه، والذى ما زال ساريا ونافذا حتى انتهاء المدة المحددة لإنهاء حالة الطوارئ فى 30 يونيو 2012،" بمعنى اننا امام قرار لرئيس مخلوع ومجلش شعب مزور ومنحل ويحكمنا بقرارته الى الان فعلى الثورة ان تضحك بعلو صوتها وبالتالى احنا مجبرين بذلك القانون وحتسالنى السؤال المشهور هو المجلس العسكرى مش معاه قوة القانون ؟؟؟ حقولك ومعاه سلطة الرئيس ومجلش الشعب والعسكر مارأيك؟؟؟ وبمناسبة قانون الطوارىء  ارى فى ذلك القانون استدعاء لروح النظام السابق ولكن اعظم الاخبار التى ظهرت اليوم من مصدر عسكرى هو الخبر الاعلى وتعليقى على ذلك هناك نظام سقط يوم الحادى عشر من فبراير ونحن الى الان العشرين من سبتمبر لن نعرف ميعاد الانتخابات  سواء رئاسية او برلمانية والسؤال ما هو التاريخ المحدد لتسليم الكفتة؟؟؟ او اسف  "السلطة " وكونى اريد ان اكون من النخبة السياسية اطالب "بجدول  زمنى محدد ومدروس لتسليم السلطة " حتى يعرف الشعب رايحين على فين؟؟ ذلك السؤال الذى يسألوه دائما للثوار وليس للمجلس وهذا هو اغرب ما اسمعه وسمعت ايضا ان الانتخابات الرئاسية لن تكون قبل الربيع القادم اذن الفترة الانتقالية عليك وعلينا بخير حتبقى سنة وشهرين واهم حاجة السرعة فى التسليم لكن متستعجلش فى حكمك البلد امنيا مش جاهزة للعملية النتخابية البلد ليها سبعة شهور وعشرة ايام بالظبط مش جاهزة امنيا ومتى حتبقى جاهزة امنيا لتسليم السلطة ولا لن تجهز الا بقانون الطوارىء والله الذى لااله الا هو بلدنا لن تضيع الا بتعنت المسئولين فى الاستجابة بمطال مشروع  معللين بما يعرف بهيبة الدولة وهل تكون هيبة الدولة على الفقراء واين كانت هيبة الدولة طيلة ثلاثين عاماوهى بتتسرق وبتضرب من الاغنية والغلابة هيبتها عليهم موجود دائما البلد محتاجة ادارة تحترم المطالب وتحكم مع الشعب وليس على الشعب  "عزازى"

الالتراس ولا البلطجية

لاى انسان يريد ان يقرأ على عقيدة تشجيعية غريبة يبدأ البحث على مايعرف "بالالتراس" والالتراس هى عقيدة تشجيعية انتشرت فى ايامنا الحالية وانتقلت من التشجيع الرياضى الى السياسى وتاتى تلك العقيدة بمقطه "مونتاليتا الترا " مونتايتا تعنى منتهى العشق والحب والالترا تعنى منتعى العنصرية والانتماء الى هذا الفريق وهذا وانا بطبيعتى انحاز احتراما لكل ماله اصل وهدف تاريخى فالالتراس جماعة اجتمعت فى حب فرق معين تشجعه بمنتع\هى الحب العنصرى ولا تريد غيره ولاتتركه فى يوم وهو ليس مشجع عادى يترك مبارة ويحضر مبارة بل دائما مع الفريق وهما جماعة تجمعهم صفات حركية متحدة وليس لها ميول دينية ولا سياسية فى بعض الاحيان ولكن ماحدث فى مصر من ثورة الشباب الينايرية جعل الالتراس كونهم شباب مصر يكونو جزء من تلك الصور متحد مع شعب يريد الحرية والعدل وبما لديهم من ثقافة حربية استطاع الالتراس الصمود امام حواجز الداخلية وسياسة الحديد والنار فى الثورة وحماية الميدان فى معركة الجمل فخرجوا بدور سياسى وضعوا انفسهم فيه جدارتهم به نختلف ونتفق ولكن هو حق طبيعى لهم لانهم من شباب مصر اما ما حدث فلى مبارة كيما اسوانت السابقة لا ارى الا انه تار للداخلية لدى هؤلاء الشباب ارادت تخليصة بل والقضاء على  تلك المجموعة وتشويه سمعتها لابعد حد من خلال اعلام الشرطة المنتشر الان بل ووضع الالتراس فى صدر صورة ماحدث من تجاوزات فى جمعة تصحيح المسار من بعض المجهولين الى الان ولكن عشان حد يشيلها خليها للالتراس والالتراس مجموعة ينتمون للجماعة اكبر من انتمائهم للنادى انتماء لعقيدة تشجيعية هى الالتراس واتمنى ان نتعامل مهعم كشباب لهم مالهم وعليهم ماعليهم وان نقومهم ونستغل تلك الطاقة الحركية المهولة فى خدمة البلاد ولكن ليس استخدامها فى خدمة السجون والاعتقال وليس ضدهم اى دليل الالتراس نظموا مبارة الترجى بكل النجاح ولم يحدث شىء فلماذا ماحدث يوم مبارة الكاس من المسئول؟؟ لا نعرف الا شرطة ضايقتها ماقاوا الناس وهى تدفع ضريبة ظلم الناس طيلة ثلاثين عاما تهاجم الناس لمجرد انتقادها لانها تقدر على الشباب ولا تنقدر على البلطجية هل لوتعاملت الداخلية مع البلطجية بنفس السياسة لعاد الامن بكل سهولة واكرر الالتراس من شباب الثورة وشباب نقدر ناخد منهم خير ليه نستفذهم ونطلب شرهم ليه؟؟ ليه اقل حاجة بنتعامل معاها باحترام الطاقة البشرية ؟؟؟ ولسة فى كلام كتييير "عزازى"

انا مصرى "بحب مدرستى"

التعليم قضية مصرية خالصة نكررها كثيرا فى موضوعات التعبير للمسنوى الابتدائى والاعدادى والثانوى وحتى فى الجامعات وجمل حفظناها كثيرا مثل "تطوير التعليم ضرورة حتمية لتقدم البلاد"  و "التعليم بداية سير مصر على الطريق الصحيح" و" الطالب المصرى يجب ان يتخلى عن الحفظ" ودائما يرموا بالمسئولية على الطالب والمدرس ولكننى لا مؤاخذة ارى ان السبب هى الدولة وليس تلك هى روح ثورية معارضة او راؤية خالف تعرف او حب دائم لرؤية الحكومة فى قفص الاتهام ولكن لان الخطأ فقط على من اقام ذلك النظام التعليمى الهش من جعل "درس الدين" اختيارى " ومادة "التاريخ" اساسية ذلك الفصل المجهول الذى لانعرف كيف استطاع فاعله تفسير مافعل خلق لنا جيلا لا يعرف شىء الا حفظ المعلومات ولا يفهم دينه جعل اى شخص لديه خبرة دينية قرأها من كتب يمكنك من خلال نزولك الى مكتبة لصاحبها السنى او المتدين ان تحصل عليها "تعليم" جعل من المدرسة مركز اعتقال وقتى من الساعة الثامنة صباحا حتى الثانية ظهرا تقضى فترة عقاب تستمع فيها الى نصوص اجبارية وتعرف فيها من عدوك وهو الارهاب العالمى من غير حتى ان تسمى دولة واحدة معروفة للجميع تقوم بذلك الارهاب على الاطفال اللى زى حضرتك فى فلسطين والمدرسة المصرية هى مكان يشبه عامة حوش السجن لدينا فسحة صغير فى وسط اليوم عبارة عن نصف ساعة تشبه النجاة من ظلم الزنازين واللغو الخاطىء للمدرسين  وترى اماكن مهجورة يسكنها اكتر من الناس الاتربة المتراكمة وهى "معامل مادة العلوم" وعندما تراها نظيفة اعلم ان هناك زيارة من لجنة وزارية لايضرها رؤيته بهذه الصورة ولكن سياسة البوكس دخل على القهوة اما هناك غرفة تطوير التعليم او المناهل او لااعرف وهى غرفة بها بعض اجهزة الحاسب اللى مش الى  او الى على ماتفرج ولكن ممنوع جدا لاى طالب لمس تلك الاجهزة المقدسة او العبث بعدم اللامؤاخذة "العهدة" ويكون صاحب العهدة هو مدرس غلبان ضياع او اتلاف اى شىء فى تلك الاجهزة ممكن بالصلاة على النبى الى السجن والقانون على الغلابة عندنا ايه؟؟؟ بعيد عنك سيف اما عندما تتحدث على بؤر التلوث العظيمة التى نملكها فى مدارسنا وهى دورات المياه وهى تحتوى على كائنات بشرية وغير بشرية عجيبة فى الحالتين ومن مميزات المدارس المصرية انها هى الوحيدة فى العالم التى تملك  مقالب زبالة فى الحوش وبعيد عن السامعين دى عندنا نظافة
فى احد البرامج الاوربية رايت ظاهرة متخلفة جدا عن المدارس الهولندية وهى ان تلك المدارس ليس بها اسوار بل بها خطوط تفصلها عن الشارع والاغرب ان الطلبة الهولندين لا يعبرون تلك الحدود يا اخى ولكن عندنا نبنى الاسوار ولنا فى ذلك اهداف عسكرية العيال يطلعوا رجالة ويعرفوا يعدو الصعاب والحواجز الاسمنتية؟؟؟ لكن بجد بع تفحيص وتمحيص احنا لما بنبنى مدارس قبل مانبنيها بنبنى الاسوار اما المتخلفين الخواجات قبل مايبنوها بيحطوا برنامج تعليمى عرفتوا الفرق بين "العالم " بكسر اللام والبنا بفتح الالف  "عزازى"

ايه اللى خدناه من الثورة ؟؟؟؟

فى بعض الاحيان ينتابنى الشعور الغريب الذى ياتى بسؤال "ماذا استفدت انا بالثورة؟؟؟ وارجع لقاعدة السؤال واجد ان تربيتى الانانية وادؤاكى الخاطىء لمعنى الفائدة هو من اجبرنى لسؤال هذا "السؤال " الغبى؟؟ الانانى لان فيه اجهاض لما احدثته الثورة من انجازات كنا لن نصل معها مع مبارك ولو كان هو من طلب منا اجراء تلك الانجازات كنا سنرفض لادراكنا انه يتلاعب بنا وتجد ان تلك المطالب كانت لن تتحقق الا فقط بعمل ثورة يسقط فيها الهيكل الخارجى والعقل المدبر لمنظومة فساد الدولة المصرية وماتجده الان هى بعض حالات الفساد الفردية ولا يوجد مايعرف فى زمن مبارك بدولة فساد لاننا اسقطنا الهيكل الخارجى للفساد ولكن قلبه النابض مازال ينبض فى اجزاء البعض منا الذى يرى ان فى ازالته خطر على حياته ومصالحه ويريد كبح جماح ثورة لم يكن ينتظرها حتى فى يوم العاشر من فبراير او حتى يوم التنحى صباحا كان الكل ينتظر فى فترة الستة اشهر الخروج الامن لكل الفاسدين هم وراسهم الاكبر كانوا يخططون الى حماية كل فساد قاموا به اثناء الثلايين عاما ليتمتعوا به وهم خارج السلطة ومن انجازات الثورة ان كلمة تحقيق وكلمة لجنة الان تقوم ما هو مختص لها او انها لا تذككر اساسا لان لجان تقصى الحقائق فى عهد ثلاثينية الطاغوت كانت عبارة عن لجان من كبار الشخصيات التى لاتستطيع الوصول لاى شىء من الحقائق التى يبحثون عنها وايضا صار انتهاك اى رجل شرطة لحقوق الانسان يقابل بتحقيق جدى لان ماحدث مع خالد سعيد الله يرحمه لن يحدث مرة اخرى ليس لنزاهة الجهاز ولكن لان الشعب لن يرضى بذلك وايضا صار الوزير واحد مننا بيخرج على التليفيزيون وممكن يقال وممكن يستقيل فى اقل من ثلاث شهور واصبح شباب الجامعات يقولون ارائهم فى حرم الجامعة من غير مخبرين امن الدولة؟؟؟ لالالالا اسف الامن الوطنى حاليا بعد تغير اسمه وبعد الثورة بقي صوتنا مسموع واصبح الراعى يسمع ويخاف من يرعى ويرى انه من الغباء من يقف ضد رغبة الشعب وارى ان اكبر مايميز ثورة يناير ان الله يحميها من اصحابها ومن اعدائها ومن من يتسلقون عليها ويريدون ان يقعوا فى ثوبها بعد ان كانوا يريدون تقطيعه والثورة جعلت العالم كله يدرك قيمة الانسان المصرى وارادته وبعد كل ده تفتكر ان الثورة دى لو فيها عيوب حيكون من من يقودوها لانه لن تجلس موقف المدافع لانها اكبر من هذا فهى بالنسبة لشخصى المتواضع شىء قدسى لامساس فيه "عزازى"

فى انتظارك يا "بابا" بابااااااااااااااااااااا

 اغرب الاجابات التى اسمعها عندما اسال الناس عن مرشحى الرئاسة هى "لسة    لسة الرئيس بتاعنا حيجى" دا اولا على اساس ان الانتخابات الرئاسية حتى سنة 2014 وبعض التكهنات الغير مؤكدة تماما بتقول ان الرئاسية فى مارس او ابريل 2012 والان هو سبتمبر 2011 اى هناك خمسة شهور وقول شهر اخر حتى يصل المهدى المنتظر فبالتالى حيبقى متبقى خمس شهور ؟؟ كيف تسمح لى بمناقشة رئيس قادم لمصر فى خلال الخمس شهور طب بذمتك يا اخى دول حيقضوه لف فى المحافظات والجاليات الخارجية وحبة اطلالات توك شوهية وحيجى امتى فى "العاشرة مساءا " و "فى الميدان" و "القاهرة اليوم" و "الحياة اليوم" حيجيب منين ؟؟ للايام دى كلها  تعرفوا بالبلدى ايه المشكلة ؟؟؟ اصلنا مستنين "بابا" "القائد العظيم المغوار المستقر الهادى الرزين" اللى يحطنا على بر الامان مستنين "فرعون" نفرعنه متعودناش نجيب موظف اتعودنا نجيب "بابا" وزوجته هى "ماما" وولاده هما زينة شباب البلد حد يربيه القائد ويبقى برده قليل او مواطن عادى   عايزين راجل يعيشنا فى امان ويرجع البلد للاستقرار ويرجع قانون طوارىء ويعتقل تانى مفيش مشكلة اكيد هو صح ؟؟ عايزين واحد فوق السبعين لانه شاف كتير فى حياته قتل واتقتل ناضل وصارع ادار ونجح وعايزينه كاريزما ومش اجندات وراجل مش متدين اوووى ولا فاجر احنا عايزين راجل يزلوط معانا ونشوفه فى صلاة الجمهة عايزينه يظهر فى ليلة القدر ويبعت برقية للبابا ويبقى حارب او حتى خد جوايز مش شرط نوبل حتى الدولة التشجيعية ممكن دكتور او حتى "سيد" بس بلاش شيخ ياعم هى ناقصة دين اما احنا ما اختارناش على اساس دين يجى واحد يحكم بالدين عايزين حد نطلب منه ونستنى اكرامياته برقياته بعد الماتشات الكبيرة واحد نهديله اى تفوق نعمله ويزور المنتخب ويدعمه ويحب "تامر" بقى عايزين جديد ويشرب سجايره قدامنا احنا ستره وغطاه بس فى صلاة العيد يقولنا كلمة حلوة عايزينه راجل يحبوه شوية صحفبن يباركوا خطواته ويمجده بطولاته عايزين ديكتاتور حلو وسيم شوية شعره الابيض مغطى سواده ومايصبغش كله هيبة ووقار عايزينه ميطلعش غير على القناة الاولى ويبقى مع الاسرائيلين حلو ولذيذ واهم حاجة يبقى سريع يدينا المصروف هو بابا وحقنا عليه يعنى لو سرق مليار انا عايز مليون .؟؟؟ حقى فى ابويا مالكم انتوا ؟؟؟ ولو قتل ولادوا وكانوا بيشتموه والصباع اللى يوجعك اقطعه عايزين رئيس ميعرفش عن العشوائيات غير انها فى السودان فى منها والناس اللى ساكينين فيها بيدلعوا ع البلد نهاركم سعيد فى انتظارك يا "ابابا" كله سماحة وزوق وصراحة ويحل المشكلة بالراحة ويقولنا ع البير وغطاه وعشان كدا احنا اخترناه"

كيف تعاملت الثورة مع الفقراء؟؟؟

فى يوم الخامس والعشرين من يناير عام 2011 خرجت الجموع الشعبية المصرية بكامل طوائفها واختلاف انتمائتها وتوجهاتها بشعار واح وهو "عيش ....حرية .... عدالة اجتماعية" واذا نظرت للترتيب الثورى تجد ان اول مطلب هو "العيش" العيش للفقراء محدودى الدخل الذى لايجدون اقل زاد للحياة وهو العيش الحاف ومن هنا جاء مطلب الفقراء اولا فى البداية تعاملت الثورة مع الفقراء بمنطق رائع جدا وهو الاولوية ان لهم الاولوية عن الطموح السياسى والمصالح الانتخابية والدستورية ولكن بعد ان نجحت الثورة فى ازالة الطاغية بدأت الثورة تعامل الفقراء كمات تعامل معهم نظام الطاغية وهو اعطاءظهرها لمطالبهم ومن هنا حدثت الفجوة بين الشارع الفقير والثورة اصبحت الثورة بالنسبة لهم لا تعبر عنهم ولا يهتمون بما تهتم به اصبحت الثورة عندهم كنائب مجلس شعب لا يعبر عن اصواتهم اصبحوا يجدوا فى مظاهرها منع للرزق الضئيل الذى يصل اليهم فاتنا لم نسمع عن مليونية الحد الادنى والاقصى للاجور وسمعنا عن مليونية المبادىء فوق دستورية التى اشك ان فقرء مصر يعرفوا ما معنى كلمة "مبادىء قوق دستورية"؟.؟؟ لم نرى اعلاميا يسال رئيس حزب ماهو برنامج الحزب الاقتصادى؟؟ ولكن ساله "من المرشح الذى سيدعمه الحزب فى صراع الرئاسة؟؟؟ لم نرى مرشح للرئاسة يضع لنا برنامج لرفع حالة الفقير المصرى الاقتصادية فى فترة محددة وبخطوات معينة راينا فقط طموحات سياسية لباد عدجد الفقراء فيها اكبر مما يتخيلون؟؟ هل انفصلت النخبة عن العامة الفير عن مطالبهم واهدافهم  وطموحاتهم التى لا تتعدى العيش بكرامة  وعيش حاف ؟؟ هل فكر احد ان الفقراء طاقة يمكن ان تستغل فى اهداف عديدة منها السياسية ؟؟؟ هل فكر احد ان الفقراء طاقة بشرية؟؟ هل فكر احد فى تعديل سلوك العامة وليس السيل عليهم بالنقض فقط كل واحد يريد ان يصل ولا يريد ان يفعل يريد ان يكون مؤثر ولا يريد ان ينزل ويقدم ومن هنا راى الفقراء انهم ظلموا من النظام السابق ومن الثورة فتساوتا الحالتين والخوف كبير من ذلك الوضع وكل هذا لايعنى ان الحرية مطلب ترفيهى او المطالب السياسية غير مهمة هذا غير صحيح ولكن راجع الترتيب الثورى ارجوك عيش حرية عدالة اجتماعية  "عزازى"

الطوارىء واليومية

الجزء الاول مما اكتب اليوم هو بخصوص قرار تفعيل قانون الطوارىء وارى ان ناهو الا من الا من ضمن القرارات المتخبطة التى تخرجها الدولة المصرية وكنت اظن فى الماضى ان تلك القرارات هى وليدة ادارة بوليسية متعجرفة بمنطق الحديد والنار  ولكنت بعد عدم اللامؤاخذة الثورة الينايرية الفبرايرية تغييرت الادارة ولكن يبدوا ان اعتقادى كان خاطىء لان تلك القرارات يبدوا انها مرهونة بمصر وليست بالادارات ذاتها وان ظن من اخرج تلك القرارات انها مثلا ستقضى على البلطجة فاحب ان اطمئنه ان المحاكمات العسكرية لم تستطيع فعل ذلك لانه لا طوارىء ولا محاكمات عسكرية من سيقضى على البلطجة هو عودة الامن العام للبلاد والامن لن يعود بالطوارىء واذا كنت تتخيل ان الطوارىء سوف تقضى على الحركة الثورية  فانتم مخطئون اشد الخطا لانكم لاتعرفون ماحدث من تغيرات ثورية فسيولوجية للشعب المصرى لانه ضحى بالدماء والتعب حتى تعود بلاده عادلة ديموقراطية ولم يخف من عنفوان دولة حيبيب العادلى البوليسية التى كانت تحكم مصر كما انه لم يقبل التفاوض الخانع لمطاتلب ثورته  وبدليل ان الاعتصامات الشرعية والتى ترفع بعض المطالب مازالت موجودة ومستمرة ونخلص من ذلك انه قرار ليس له اى جدوى الا خسارة جزء من مطالب الثورة الاساسية وهى رفع حالة الطوارىء او هدف اخر لا ادرك مدى صحته وهو تكبيل ايدى الثوار عن الحفاظ عن الثورة وهو بمنطق الحديد والنار بعد الثورة وهو الطوارىء والمحاكمات العسكرية
والان وقد توقفت المليونيات وهدأت القوى السياسية عن اختلافها الدائم فى التوزيع العادل للتركة السياسية التى خلفها لهم النظام الفاسد السابق    اين الاهتمام بمن يعملون باليومية ؟؟؟ من كان مستقبلهم يضيع اثناء المليونيات والمظاهرات هل استطاعت الحكومة حل مشكلاتهم ام مازالوا يعملون بقليل الرزق اليومى هل هم كانوا اداة للضغط على الثورة لانهم لو كانوا هدف  لكان اصلاح حالتهم الاقتصادية هى اول اهداف الحكومة بعد اسراع العجلة الانتاجية ولا اصحاب اليوميات ليس لهم حق فى عجلة الانتاج ولا هما اللى بيدفعوها وبيدفعوا ثمنها مجرد سؤال؟؟؟؟؟   "عزازى"

كلام كفار "ملكش دعوة بيه"

ياسيدى قبل ان تكيل لى من الاتهامات التى تخص دينى وقوة ايمانى وتصديقى بالشرائع وقبل ان تتهمنى انى من اعداء الله "استغفر الله العظيم" وقبل ان تصفنى انى خائف ان يطبق الدين فى دولتى وقبل ان تصفنى بالضعف وبالقلة المندثة والمزعزعة للامن العام وقبل ان تصف اخلاقى بالسيئة    انتظر حتى تعرف انى مسلم او مسيحى  واعبد الله واؤدى فروضه واخافه واخشاه والجأ اليه فى كل شىء واؤمن بالنبياء والرسل اؤمن ب "محمد" عليه الصلاة والسلام  و "عيسى" عليه السلام لان كل مافات لا يختلف اى اختلاف مع الليبرالية فالليبرالية عقيدة سياسية واعتقاد سياسى بحت ليس دين او سلوك اسلكه وهى ان " الدين لايستخدم فى السياسة" اما مسالة "رفض تطبيق الدين " فهى تعريف من اعدائها جاء ليجعلها تخسر من الناس عدد كبير عندما فهموها للناس انها منافس للدين وليس للتيار الدينى  الذى اصبح يمثل الدين وهذا غير صحيح لان مشكلة الدين فى السياسة عى مشكلة استخدامه وليس تطبيقه
ويعتمد الليبرالين الكفار من وجهة نظر من جعل انفسهم وساطاء بين الله عزوجل والناس لايرفضوا الدين ولايكرهوا العقيدة وليسوا اعداء للدين ولكن ضد استخدامه للحصول على المصالح الانتخابية الرخيصة ويوهمون الناس بمدينة اسلامية فاضلة تاتى على ايديهم ولكن هناك من الليبرالين انفسهم من يرفض الدين ويجعل لنفسه لقب الليبرالى ولكن يجب ان يقول انه ليبرالى ضد تطبيق الدين فى الدولة او العلمانى وهى ايضا لاتعنى الا دينى ولكنه اعتقاد ضدتطبيق واستخدام الدين وهو اعم واشمل من الليبرالية
وباختصار " تكمن مشكلة الليبرالين مع التيار الاسلامى  انها ترفض استخدام الدين فى السياسة وليس تطبيقة فالمشكلة هنا قل لى "كيف تطبقه؟؟" وتنتهى تلك المشكلة بكل سهولة  انا ليس ضدك ولكنى  اسالك سؤال مواطن يريد ان يفهم كيف تطبق الاسلام الذى نفهمه انا وانت فى الدستور مثلا فالمادة الثانية موجودة ومقرة ولكن كيف تفعلها كما تريد بما يحافظ على امن البلاد القومى وليس الامن الوطنى؟؟؟ "عزازى"




ممنوع من العدل "راغب فى العادل"

احيانا اسال لماذا نحن نعشق "عمر" رضى الله عنه وارضاه ونحفظ مواقفه ونقدر ارائه ونضرب به الامثلة ونتخذه قدوة لحاكم مسلم عادل يعشق الحق ونرى فيه رجل نحتاجه ونريده فى هذه الايام واكتشفت اخير جواب سؤالى وهو يتلخص فى مقولة "الممنوع مرغوب" ففى بلاد يغيب عنها العدل والحق ويسود فيها الظلم والباطل تلك البلاد التى اساء فيها الناس فهم الدين الاسلامى الحنيف واصبحوا يكفروا من يريدوا ويحيوا ايمان من يريدوا فى بلاد انحضرت فيها قوة الحضارة الاسلامية وضعفت اشد الضعف وضاع فيها حق الاقليات واصبح فيها الحاكم فرعونا لديه المال والسلطة وغاب عن المسئولية وغابت هى عنه وتبقى رعيته فى الاحتياج الدائم والفقر وفى بلاد يقول فيها المسئول ويقر انه غير مسئول عن كل الرعية بحجة اننا فى زمن التخصصات ولو اننا فى ذلك الزمن لماذا اصبح هو المسئول عنا؟؟؟ من هنا سيدى الفاضل اتى الاحتياج لابن الخطاب "رضى الله عنه" فان الممنوع مرغوب فهم يريدون بلاد يصبح فيها الحاكم والمحكوم لهما نفس الحقوق والواجبات ويريدون دولة سيادة القانون والعدل والحرية والشورى وهى بالفعل دولة "عمر" رضى الله عنه يحتاجوا لحاكم يفهم دين "الاسلام" بالوجه الامثل اخذه عن سيد الخلق "عليه افضل الصلاة والتسليم فهو دين الدولة وليس دولة الدين ومبادىء الدولة وهو اكبر من الدستور والمبادىء الحاكمة والايدلوجيات السياسية والمصالح الانتخابية هو دين العدل والمساواة والقانون والحرية وكل المبادىء التى ترقى بسمو فكر المسلم وتحضره وتجعله يحترم الاخر ويقدره              "عزازى"

االمدافعين والمريدين

اعظم مافى الثورات هى "الطاقة الثورية" التى يكمن ات تقوم بما لا تقوم به الطاقة النووية او الكهربية تضع انظمة وتقر دساتير وتنشا محاكم ثورية وهو الحمد لله ولله الحمد لم يحدث فى مصر للاسف وتلك الطاقة تشحن الثورة وتتحكم فى ثورتها بعلاقة طردية من كل الجوانب وتدافع عن مطالبها المشروعة احيانا والغير مشروعة احيانا اخرى او بالاحرى الغير مستحبة وايضا تجند باقى الشعب او العامة اليها بعد اقناعهم بمطالبها من دون التفاف على ارادتهم او اختلاق بطولات نجاعة اسطورية للثورة وفى ذلك حق على حماة الثورة والمدافعين عنها والمؤمنين بافكارها ومبادئها ولكن الان اصبحت القوى الثورية المصرية لا تسمع الا نفسها ولا تلتفت الا اذان العامة التى اخترق الاخرون اذانهم وظهر فى مساحات افكارهم لانه يكلمهم بلغتهم من دون اى مصطلحات سياسة ثقيلة اراد ان يكرههم فى ثورة هم باشد الاحتياج اليها لم يدخل لهم من باب مصالحه التى تأثرت بقيام ثورة ولكن من باب الثورة ذاتها لبس زى الثوار وكلم العامة باسلوبهم وهو العاطفة وتهيجهم على الثوار انهم يريدون اخراب البلد وحكمها بفوضة التحرير ويكرهون الفقراء ولا يؤمنوا الا بمصالحهم السياسية وفى ذلك خطا الثوار
ولكل ثورة "مريدين" لها و"مدافعين" عنها فالاولون ايمانه بها مرهون بالظروف والدلائل اما النوع الثانى ايمانهم بها مطلق لايخضع لقوانين الاحتمالات ولكن لديهم مشكلة فى الاتصال مع الاخرين ولذلك فان للمدافعين دور للمريدين وحق اصيل ليس تجاه المريدين ولكن تجاه الثورة نفسهاوارواح الشهداء شهداء الحرية الذى اوصلهم التفكير الفلولى انهم قد يكون بلبطجية او سارقين ونسمع هذه الاهانات علانية من دون اى رد  وعموما لا ادرى كيف يستطيع انسان ان يحكم على احد التحق بالرفيق الاعلى وصار فى رحاب الله وعند ذلك لايبقى لنا الا الاحتساب عنتد رب العباد ولكنى عموما ارى الان ان هناك اهمال جم وحالة احباط غير عادية لدى كل انسان يؤمن بمشروعية ثورة ينايرلان منهم الا الممول والخائن ومن يريد زعزعة امن البلاد ولكن ياصديقى المؤمن بشرعية تلك الثورة احباطك جعلك مقصر فى حق الثورة عليك من ايصالها للعامة والشعب الاكثر عددا" وردك على كل مايقال على الثورة وتحمل نقدها والاعتراف بخطا الثورة لان الثورة قادرة بما حققته من انجازات ان تدافع عن شرعية مطالبها الحالية فهى انتصر يوم 11 فبراير ولم يكن معها الاعلام بل كان ضدها الا تظن ان تلك الثورة قوية؟؟؟ واقوى منك ومنهم وعلى كل من يؤمن بذلك الامر الجلل ان يكون على قدر المسئولية بما يحمل وينزل الا الشارع ويكلم العامة وتوصل له ان الثورة لك وليست عليك ان الثورة لاتاتى كل يوم حتى تنتظر مطالبها
وانا الثورة تحميك وتحمى كل من لا ملجا له الا القانون بعد الله عز وجل ان الثورة اتت لنكون دولة قانون من غير ظلم ودولة ديموقراطية حرة منظمة وعادلة  "عزازى"

هى دى ثورة؟؟؟

كان يا مكان يا سعد يا اكرام كان عندنا ثورة وقالولنا برافو تمام يالا احنا هنكمل وشوفولكوا حاجة تانى العبوا بيها

نص ثورة يعنى اعدام دا اللى مقتنع بيه

انا اعرف انى الثورة تعنى تغيير جذرى تغييير فى انظمة وافكار مش تغير فى اشخاص بس ويفضل نفس عقلية النظام والشعب زى ما هو والفساد زى ما هو


العدالة البطيئة تساوى الظلم

يعنى ايه محاكمات تاخد سنين وحقوق تضييع وتقولى استقرار وعجلة انتاج


الثورة قامت عشان العدالة الاجتماعية


ازاى عايز الناس تأيد الثورة ومش حسستهم بالتغيير

ليه مش راضيين يضعوا حد اقصى وحد ادنى للاجور مع التأكد من كافة الناس عن امكانية تحقييق ذلك
عشان كدة الناس ناقمة على الثورة عشان مش حاسة بالتغيير



والشرطة هى هى والضرب هو هو حتى لو حد غلط مش من حقها تضربوا وفى الاخر لوموا الالتراس لما يشتموا



والعجيب ان كل خطبة للحكومة تبدأ بالتبجيل والتعظيم لثورة 25 يناير


وفى الاخر يلوموا الناس لما تنزل تتطلب حقها و يفعلوا قانون الطوارئ

الثورة ما زالت مستمرة وسوف تنتصر لانها الحق

لا للمحاكمات العسكرية ....لا للطوارئ ......لابد من جدول زمنى
  "عمرووووووووووووووووووو"

اعلام الكوبرى والميدان

الاعلام اساس شرعيته الحيادية والمصداقية فهو لا يجامل ولا يتحامل لايخفى ولا يختلق انها الشعرة التى يسير عليها الاعلام النظيف حتى يرضى الناس من حيث النقل وليس من حيث الهوى ان ينقل كل ماهو موجود ولا ينفصل عن الناس ولايتعاطب معهم من خلال اختلاق بعض الاحداث التى تخدم هواهم وترضيه بل هو عرض ماهو حادث من دون خوف او اجبار ولذلك لايجب ان يكون على الاعلام سلطة حاكمة بل يجب ان يكون له سلطة مراقبة تضع ما يعرف بميثاق الشرف الاعلامى يضعه الاعلاميون المشهود لهم بالكفائة والنزاهة والحيادية ميثاق يتم على اساس ديموقراطى يقر من جمن جميع القوى الاعلامية او مايعرف الجماعة الاعلامية وبما يرضى الشعب من خلال حصولهم على الحقيقة وكل ذلك يتم من غير ان يكون هناك تدخل حكومة اوبما يعرف ب  "تليفيزيون الدولة" بمعنى ان تملكه الدولة وتوجهه حيث تشاء طبقا لمصالحها توجه الراى العام لمصالح فئة عن اخرى وهو منتهى الظلم وانه يمكن من خلال برنامج او حملة اجعل كمية كبيرة من الناس لاتحترم فلان وتغلط علان وللاسف كل تلك المساوىء التى اتكلم عنها توجد فى "تليفيزيون مصر" و "قنوات الراسماليات الحزب وطنية سابقا" الوطنية حاليا او مايعرف بقنوات "العجلة الانتاجية" وتشعر عند مشاهدة تلك القنوات ان اعلام الدولة رزق بمولود اسمه "قنوات المال الحزب وطنية " اصل بمعنى المصلحة واحدة
يعنى التليفيزيون المصرى مثلا يصرف عليه من ضرائب الشعب وهو لايعبر عن الشعب واؤمن بكلمة عظيمة ان بعد الثورة الشرطة والتليفيزيون المصرى صنعوا بينهم وبين الشعب ما حتى فى حالة تصحيح الخطا سيحسه الشعب انه تملق فاعلام الكوبرى اثبت انه اعلام نظام لاينظر الى الناس بل ينظر الى نظام فاسد يخدم مصالحه ولا يرى عيوبه ينقل الحقيقة التى يريد ان يريها للناس وليست الحقيقة الحادثة فهو اعلام تعود على نشرة اخبار لاتسمعها الا فى مصر فالرئيس اول الخبر حتى لو هناك حرب عالمية ثالثة وبعد ذلك الوزراء واخيرا لاعبى الكرة وايضا الفنانات والفنانين وليت كل من يقوم على هذا الاعلام يعلم ان مرتب حضرتك من جيبى عشانت تخدمنى بخبر يفيدنى مش تبث سمومك فى اذن اناس منهم العامة وغير المثقفين والذين ليسوا ذنبهم ان اعلام بلادهم كاذب يرى الكرسى ومن يجلس عليه ولا يرى مصلحة المواطن اللى طالع عينه بدفع الضرائب وبعد ذلك يلوموا على الناس اتجاهم للجزيرة من غيرة ماليسالوا هو شعب مصر ليه بيثق فى الجزيرة؟؟؟؟   "عزازى"

"انا كنباوى " يامعلم

الشخصيات الكنبية المصرية انواع فى مصر هناك  الكنباوى المستغل الانتهازى وهناك الكنباوى المقدر لما حدث من تقدم لم يحدثه بيده انتقل اليه بكل سهولة ويسر من دون حتة قطرة عرق واحدة واحتسب نفسى من النوع الثانى والله يعلم انى لا اذكى نفسى وكلاهما خطا اما الخطر الابرز على مصر هو النوع الاول لانه مستغل بطبيعته كما انه تمت تربيته للاسف على سياج من الحظر وعدم الحرية فاصبح العمش فى يده احسم من ابصار المستقبل اراه ضحية اكبر من كونه مخطىء التقدير فعندما تتحدث مع اهل الكنبة الاولين تجد انهم شخصيات دائما مع الحدث تميل الى الهدوء والاستقرار حتى ولو كان شىء لن يفيدها ولكن اهم شىء بالنسبة له اسلوب حياته كما انها عقيدة ليست متصلة بمستوى اجتماعى فتجد منها الفقير والغنى والمتوسط ةلكن لا تجد فيها البلطجى وهذا اهم شىء فتجد ان حيثيات موقف حزب الكنبة الاول هو ان مصر لم تحكم بالمظاهرات ولن يحكمها الثوار والبلد بتضيع وعجلة الانتاج والمستقبل السياسى وكل هذا كلام يشفع لهم لانه يتمخض عنه اسلوب فى حب الوطن قد يكون فى نظر الثوار خطا شائع او حتى للمتعصبين منهم خيانة للثورة ولكن الرد عليهم فى ذلك انه يجب ان تكمل الثورة مطالبها وبعد ذلك سيتم البناء على ارضية اقرب للفضيلة وهناك منهم من يقول لك الامن وتلك المشكلة التى تقلق الثوار والكنباوين ولكن هل المظاهرات السلمية التى تنازلت الشرطة عن تامينها هى من تعكر صفو الامن او تنشر البلطجية واذا كانت الداخلية لاتحميها من الاساس وهذا يضرب عرض الحائط بمن يقول ان المظاهرات والاحتجاجات تضعب الطاقة البشرية للشرطة  كما مايزيد على كل ذلك هل بقعة مثل ميدان التحرير قادرة على هز اقتصاد دولة بهذا الشكل الذى يصوره لنا دعاة مبدأ الكنبة هذا ليس معناه ان نكون دائما متظاهرين لايوجد امة فعلت ذلك ولكنهم اولا قاموا بتنفيذ مطالب ثورتهم المشروعة وبدأوا فى ادارة عجلة الانتاج بكل قوة بعد ان تحققت العدالة بكامل طاقتها حتى لاتضع العجلة فى طريق اول من تمر على اجسادهم هم الفقراء والمظلومين وكل هذا الكلام لايعنى بالضرورة تشكيك فى نوايا حزب الكنب ولكن كما قلت لكل انسان طريقة فى الحب وهى طريقتهم فى حب وطنهم  ولكن اعتبارى لهم خطر هو خطر على ثورة قد تفقد شعبية وشرعية مطالبها "عزازى"

ادارة الازمات وهيبة الدولة

فى البداية احب اتكلم ان اى مسئول فى العالم عنده محفظة قرارات مع حبة هيبة بالشعبى كدا عندما يعلم المسئول ان استخدامه لقرار مش حيتنفذ هنا تضيع الهيبة وتنتشر الفوضى وهذا منتشر جدا فى ادارتنا للازمات كمصر سواء مسئولين او شعب
التعامل مع الازمات يبدأ اولا باحترام كل اطراف الازمة وعدم تخوينهم عندما يدب داء التخوين فى امة اخر واحد لازم يستخدم السلاح القذر هو "السلطة" فيجب انى اقدر كل اطراف الازمة بما يشوبهم من اخطاء او صواب لان هذا هو الحل للوصول الى اهم نقطة وهى التراضى
حالة الرضا عند الشعب اهم طريق فى يد السلطة لاكتساب الشرعية وهى اهم شرعية شرعية الشعب ولكن كونى اقصر فى حق مطالب شعب مشروعة ثورية تريد العزة لهذة البلد والاستسهال بقوة قراراتك وقدرات شعبك دا اكبر خطا وحتى لو ان الشعب طلب مطالب صعبة التنفيذ سياسيا واجبى ان افهم هذا الشعب صعوبة اتخاذ تلك القرارات والبحث عن البديل فورا بما يرضى الشعب ويضمن مصالحنا العليا فمشكلة الامن مثلا كيف تجبلر انسان على احترام شخص لم يحترمه ثلاثين عاما وتجبر انسان لم يحترم انسان ثلاين عاما وتفرغة من سلطاته اللا انسانية الذتى تعود ان يملكها وهنا المشكلة كيف تغير عقيدة جهاز بنى شخصيته الامنية على مبدا الحديد والنار كيف تجبر شعب ان يعامل شخص تعود منه القسوة فيرى انه اصبح ضعيفا يحمى البلاد فقط وليس النظام هل افهمت القيادات الشرطية ان الدولة اعظم من النظام وحماتيتها واجب مقدس هل لبلادنا علينا حق وقيمة لنحميها شرطة ومدنين ؟؟ الشرطة مواطنون مصريون لم يعلموا ان مصر ملكهم حتى يحموها بكل قوة وعظم ولكنها كانوا مجرد "بودى جارد" لنظام فاسد متسلط مبنى على المحسوبية والسرقة ستعود قوة الامن عندما يعلم المجند انه لايطلق النار على اخيه فى ملك مصر وعندما يطلق النار على من يظلم مصر ولايحميها ويخرب فيها سيعود الامن عندما يشعر كل مواطن "ان هذه البلد بلده




قناة زراعية يوم عيد الفلاح

يدهشنى اسلوب حكومة شرف والادارة المصرية فى ارضاء المصرين اسلوب لايتبع الا صاحب مصلحة عند موظف فى الشهر العقارى ليقوم بفعل ملتوى لتحقيق هدف ما  اظن ان اضعف شىء يحتاجه الفلاح هو قناة فضائية بسبب بسيط  ان الفلاح المصرى لايجد قوت يومة ومعيشة رغيدة حتى يكون عنده "دش" بالشعبى لان اخر معلوماته وطموحه هو ولا مؤاخذة دش الحمام وكان اليوم التاسع من سبتمبر تقريبا عيد الفلاح وبناء على ذلك تم عمل قناة للفلاح ولم تفكر الادارة المصرية فى فن الاولويات ما الذى سيقدموه للفلاحين من اعادة لكرامة الفلاح المصرى العظيم الذى اهانه النظام المخلوع بكل فئاته وتحسين وضعه المعيشى والتعليمى ووضع اسرته وحاله الذى  بالشعبلى ايضا يصعب على الكافر وكيف لا يكون ذلك وانت فى دولة اهملت اهم مايميزها وهو الزراعة ولم تكت الاعظيم فى الصناعة ولا التجارة فاصبحت بلا صبغتها التاريخية الزراعية ولا انجازات صناعية ولا تجارية بلاد مستهلكة لاتنتج ولا تزرع
بلادنا تحتاج الفلاحين بقدر اكبر من انهم يحتاجوا تلك الدولة ولعل ذلك يفسر كل ما نعانيه فى تلك المرحلة الانتقالية من تخبط القرارات وفقدانها لاهميتها من كل مؤسسات الدولة صاحبة القرار لاتهتم الا بالشكليات لدولة شعبها اصبح لايريد الا قرارات ثورية يحميها شعب ثائر يعطيها شرعيتها وقوتهاولاتنظر الا ماضى قرارات تلك المؤسسات خلال نظام لايعرف الا مصلحته ومصلحة قيادته الان كل المؤسسات تعمل لصالح الشعب والمواطنين بكل شفافة بقرارات حتمية التنفيذ قوية الشرعية لا قنوات فضائية ولا محطات موسيقية ولا جلاليب من تراث الفلاحين الفلاح يريد كل مايريده  اى فرد مصرى كرامة عزة حرية عدالة اجتماعيةوالكلاااااام كتيير بس اللى يقرا" عزازى"

روبا بكى فعلا

انا ليه فكرت اكتب ؟؟؟؟ صراحة مش عارف  بس بجد اكتشفت انها احلى طريقة للتعبير عن افكارك بهدوء وعقلانية من غير ماحد يعارضك ساعات الانسان بييحتاج فترة من الوقت عشان يكون افكاره تجاه موضوع معين منغير تشويش وبعد كدا يقدر يدافع عنها براحته لكن اى حد يبتدى يكتب فى الفترة الحالية اكيد حيفكرة يكتب عن الثورة واحوال البلد يكتب عن شماعة فشل المسئولين وهى الثورة وكنت زمان صراحة بحب اكتب عن عن بعض  المعانى اللى بقينا فاقدينها فى مجتمعنا زى الحق والعدل والتراحم لكن بعد الثورة اكتشفت انها موجودة بس عليها تراب فعشان كدا الكتابة عنها والمطالبة بيها يبقى تعالى على الناس لكن اللى يكلم دلوقت لازم يكون هادى وثورى رافض للظلم مايجرحش يروى الحقائق كلها يدى معطيات ادتنا نتايج لاحداث بنمر بيها حاليا ومسالة اختصار الادوار  الشىء اللى بقى بيخرج من صاحب الشان نفسه بقى كل واحد فينا بيبدع فى اختزال دوره وبقينا خصوم بعض بشكل صعب تخيل نفسك امامك حد مختلق معاك فى الراى المهم من وجهة نظرك رايك انتا صح وهو غبى ومبيفهمش  دا الوضع الحالى اللى بقى موجود بقينا بعاد قوى من مساحة التفاهم بين الاراء المختلفة وبقى فى حالة من الاستعداد الداخلى للاختلاف ثورجية بيخونوا الكنب والكنبة بيتهموا الثورجية انهم ضيعوا البلد والمستفيد من كل ده ناس مع الاتنين حبة ثورة وحبة فلول وحبة كنبة وحبة تحرير متعرفش ليهم ملة ولا اسلوب بيحاولوا يوسعوا مساحة الاختلاف بين الثوار والشعب كلهم بيسعوا لحاجة واحد وسؤال وحيد "خدينا ايه من الثورة؟؟؟؟؟؟؟ السؤال الصعب اللى كان اصله ان احنا حملنا الثورة اكثر من ما تتتحمل من المطالب؟؟ افتكرنا ان الثورة نبى حيجى يطهر الارض لكن الثورة عملها شعب له اخطائه حسناته سيئاته قلنا للناس الثورة حتعدى المحيط الثورة حتطهر الجميع ولكن الحقيقة طلعت ان الفساد للركب ومحدش عايز يعرف حده لحد فين"والكلااااااااام كتير " بس اللى يقرااااا  "عزازى"

روبابيكيا

روبابكيا حاجات قديمة للبيع
روبابكيا قلوب كتير بتضيع
روبابكيا وكله بيكيا وخلصت المواضيع 
مين اللي بايع مين اللي شارى مش مهم الكاشات هى الحكاية ودا الأهم