Pages

Saturday, September 24, 2011

الالتراس ولا البلطجية

لاى انسان يريد ان يقرأ على عقيدة تشجيعية غريبة يبدأ البحث على مايعرف "بالالتراس" والالتراس هى عقيدة تشجيعية انتشرت فى ايامنا الحالية وانتقلت من التشجيع الرياضى الى السياسى وتاتى تلك العقيدة بمقطه "مونتاليتا الترا " مونتايتا تعنى منتهى العشق والحب والالترا تعنى منتعى العنصرية والانتماء الى هذا الفريق وهذا وانا بطبيعتى انحاز احتراما لكل ماله اصل وهدف تاريخى فالالتراس جماعة اجتمعت فى حب فرق معين تشجعه بمنتع\هى الحب العنصرى ولا تريد غيره ولاتتركه فى يوم وهو ليس مشجع عادى يترك مبارة ويحضر مبارة بل دائما مع الفريق وهما جماعة تجمعهم صفات حركية متحدة وليس لها ميول دينية ولا سياسية فى بعض الاحيان ولكن ماحدث فى مصر من ثورة الشباب الينايرية جعل الالتراس كونهم شباب مصر يكونو جزء من تلك الصور متحد مع شعب يريد الحرية والعدل وبما لديهم من ثقافة حربية استطاع الالتراس الصمود امام حواجز الداخلية وسياسة الحديد والنار فى الثورة وحماية الميدان فى معركة الجمل فخرجوا بدور سياسى وضعوا انفسهم فيه جدارتهم به نختلف ونتفق ولكن هو حق طبيعى لهم لانهم من شباب مصر اما ما حدث فلى مبارة كيما اسوانت السابقة لا ارى الا انه تار للداخلية لدى هؤلاء الشباب ارادت تخليصة بل والقضاء على  تلك المجموعة وتشويه سمعتها لابعد حد من خلال اعلام الشرطة المنتشر الان بل ووضع الالتراس فى صدر صورة ماحدث من تجاوزات فى جمعة تصحيح المسار من بعض المجهولين الى الان ولكن عشان حد يشيلها خليها للالتراس والالتراس مجموعة ينتمون للجماعة اكبر من انتمائهم للنادى انتماء لعقيدة تشجيعية هى الالتراس واتمنى ان نتعامل مهعم كشباب لهم مالهم وعليهم ماعليهم وان نقومهم ونستغل تلك الطاقة الحركية المهولة فى خدمة البلاد ولكن ليس استخدامها فى خدمة السجون والاعتقال وليس ضدهم اى دليل الالتراس نظموا مبارة الترجى بكل النجاح ولم يحدث شىء فلماذا ماحدث يوم مبارة الكاس من المسئول؟؟ لا نعرف الا شرطة ضايقتها ماقاوا الناس وهى تدفع ضريبة ظلم الناس طيلة ثلاثين عاما تهاجم الناس لمجرد انتقادها لانها تقدر على الشباب ولا تنقدر على البلطجية هل لوتعاملت الداخلية مع البلطجية بنفس السياسة لعاد الامن بكل سهولة واكرر الالتراس من شباب الثورة وشباب نقدر ناخد منهم خير ليه نستفذهم ونطلب شرهم ليه؟؟ ليه اقل حاجة بنتعامل معاها باحترام الطاقة البشرية ؟؟؟ ولسة فى كلام كتييير "عزازى"

No comments:

Post a Comment